؛
يمكنك ان ترى الحياة كيف ماتشاء
لكنها في الحقيقة لاتهتم لنظرتك
بل حياتك انت من تتأثر بنظرتك
اغرس ماتشاء او لاتغرس شيئاً
هذا شأنك
لاتقف الحياة
عند رأيك لكن قد تغير مسار الأحياء
تفكّر
كن ماتشاء وماتريد وكذلك أفعل
هذا شأنك
.
.
كن فقير غني ضعيف قوي.... شأنك
لكن ألزِم ساقيك حدها
وافعل بنواياك ماتشاء
.
.
طيب على سبيل اللطافة
ذلك الطهر في وجه أمي
وهي تنظر بكل تلك الحيرة والبراءة
إلى التكنلوجيا ثم تسأل على استحياء
(كيف اغير صورة الواتساب)
كانت اطراف اصابعها الحذرة في النقر على الاعدادات المطلوبة تثير القلب لتقبيلها
.
.