ردّني... لـ أيّامك الصّلفات لا زاد اِنعزالي
آه "يا ذلّ السؤال.." إن صار ما فـ اليد حيْلة
ليش أميل لضحكتك وأكْسِر لطارفك اِعتدالي
وأتمنّى خنجرك.. وأبدأ نهارَك، وأنتهي له
والسّنين إن غرّبت صوتي، وخلَّتني لحالي؟
أدري إنها ما تكون بـ حضرتك؟ إلَّا جميلة."