سامحت كل الوجيه وعفت بعض الدروب
اللي عليها انثنت رجلي وشاح نظري
العمر يمضي وأنا بين الوجل والهروب
أخاف أواجه جروحي لاجل ماتنفري
لي زاوية كل ماهبت معاها الهبوب
ذاب الكِبر من جوانبها وعوَّد طري
وعلى كثر ما بقلبي من جروح وندوب
يا كثر ما اضحك وكن الحزن مني بري