في تعليق مشهور لمعلق رياضي يقول فيه : هنا أقف قليلا
لكني هنا .. أقف طويلا و أنظر بعمق ..
أدقق
أحقق
أرفع رداء الحروف قليلا
و أحاول إماطة لثام المكان و أنفخ قليلا على سطح الذاكرة ليتطاير غبار المسافة
في محاولة مستميتة لكبح جماح الشعور المنفرط على بصيرة
إنها السفيرة