(لا تدري لعلَّ الله يُحدِثُ بعد ذلك أمرًا)
كمية طمأنينة عجيبة بالآية ،
وكأنها تؤكد لك أن الله "قادر" على قلب الموازين بأي شكل وفي لحظة قد لا تتوقعها، "فاصبر"، لأن الله من أسمائه "المُعطي" يهبك ويعطيك ما لا يخطر لك على بال، ولا يتصوره عقلك، وتذكر دائمًا أن الله إذا أعطى أدهَش.
صباحكم عطايا من رب العالمين...