لدائما كنت أردد
*الربيع في انتظار من كانت بذور أزهاره في روحه*
و لا زلت أؤمن بها...
أقلا نحن نملك بذرات شتلاتنا الداخلية أيا كانت المعطيات من حولنا...
فلا تسمح لأحدهم بتدريبك على ممارسة البؤس الذاتي بعد استباحة ذبح روحك..
أو أن يقوم ببرمجة إرسالك لسردابك الداخلي لإحالة ماتبقى من اخضرارك لسواد قاتم..
لا يفوز من يلعب وحده دائما… تذكر جيدا.. ثم ضع يقينك في خالقك... و إذا رأيتها تتعقد...
فلربما لأجل أن تترتب بطريقة أُخرى بلطف يجري من عنده...