بالرغم من أنني عندما كتبت الأبيات كان العطر حاضراً
لكنه لم يكن مقصوداً أبدا ولم يَدُر بخلدي ..
كيف استطعت بأبياتي تجسيد علاقتي به ورحلتي معه
وكأنك قرأت كل تفاصيلي بعناية ونفذت إلى الأعماق ..
ذكاء عالي وإحساس فريد تعدى حدود الإهداء إلى ما هو أنبل وأعظم
كل الشكر والامتنان والعرفان
تحياتي
ولك ساعي البريد تقديري