عِش حياتك
وفق رؤيتك
أنت...
رَتّب أمورك
على النحو
الأنسب لك
لا تعتمد أسلوب
غيرك
أو نمط حياته
لمجرد أنك
رأيته ناجحاً
و أن الامر
قد أعجبك
لأن احتياج
شخصيتك
يختلف عن
إحتياج شخصيته
و هذا يجعل
أولوياتك مختلفة
عن أولوياته
و بالتالي ،
فإن أنت
رايته سعيداً
بما هو عليه
فذاك ليس
لأنه يحيا
بأسلوب مثالي
قابل لأن
ينفع أي
أحد غيره
بل لأنه ....
رتب حياته
وفق ما يُناسبه هو
و لم يلتفت
إلى غيره ....