لا أستطيع أن أنكر أنها رحلة إبداع
ولولا الحزن ما أخذنا للفكر والإحساس زاد
من رحلة الشعر الذي يأسر الفكر للمرة الألف …
ويكفي أن تكون النجاة شعرًا يكفل مرافئ التيه والإبداع
لتنصت له الذائقة دهشة وتأملًا
ولتصمد الابتسامة رغم جفاف شفاهها وجعًا وحزنًا
بورك القلم واليراع شاعرنا الألق بونوره
مودتي والياسمين …
تختم مع التقييم والتقدير …
ورحلة باريسية موفقة