البرد قارس وخاصة بنوتنغهام البريطانية
الساعة تجاوزت الصقيع مساءً
أُمسك بقلمي وبصرى معلق باللاشىء
وقشعريرة البرودَة تسرى بجسدى
فاستَفيق و أحاول تعبئة الفراغات المتروكة
بأروقة العقل ....
و
ثمة قناعات تتحكم ب قلمى حتى يستعيد الهامة
كبضع من عزلة
وثمة هدوء يهيئ ذهنى للانطلاق والكتابة
واترك لكم مساحة مميزة لاقلامكم
ب ( ثمة) ..... إبداع
أهلا وسهلا