وإمتداد للتدوينة السابقة
كيف لـ اصحاب المظاهر ان يفردو
مكانتهم الواهية التي لاتتجاوز
الكم...
لـ يحصلو ع إلتفاتات المغفلين
والغارقين في زيف المادة وما تصنعه
نحن نعيش وقت القيمة بالعملة
بعيداً عن المصدر
المهم الكم لتنال المكانه
حتى لو انك ماتسوى
لقد ضخم العالم الافتراضي التفاهة
وجعلها مضحكة ومربحة
زد على ذلك إذا كانت مرفقه
بـ إبتذال..
ماعاد في شيء يصيبنا بالدهشة
الا شوفة البعيد عن الفلاشات
والانا الافترضية ومايتبعها
من وهم وسخافة
بموضوع eve
اللي حكت فيه عن الهواتف والاطفال
ياشيخة اصغر طفل بالعيلة
موبايله احدث من اللي عند
امه او ابوه
احس اطفال هالوقت
بلا هوية او هواية
يعانون من كآبه وسمنه
واحسهم مفهين بزياده
كل اللي يهم الأباء
هو الهدوء ومواكبة الفوضى