عرض مشاركة واحدة
قديم 03-30-24, 10:27 AM   #1
المحور

الصورة الرمزية المحور

آخر زيارة »  يوم أمس (09:55 AM)
المكان »  السعوديه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي هل ذقت طعم الصلاة ؟؟؟؟؟



بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .


اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .
الحمدُ لله الذِي لا يُرْجَى إلا فَضْلُه ، وَلا رَازِقَ غَيرُه .
اللَّهُمَّ لك الحَـمْدُ حَتَّى تَرْضَى، ولك الحَـمْدُ إذَا رَضِيْتَ، ولك الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك.

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .


عن عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ آخِرُ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةَ الصَّلاةَ ) صححه الألباني في صحيح أبي داود

هل ذقت طعم الصلاة؟؟؟؟!!!


ﻛﻠﻤﺎ ﺫاﻕ اﻟﻌﺒﺪ ﺣﻼﻭﺓ اﻟﺼﻼﺓ ﻛﺎﻥ اﻧﺠﺬاﺑﻪ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺃﻭﻛﺪ ، ﻭﻫﺬا ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺤﺴﺐ ﻗﻮﺓ اﻹﻳﻤﺎﻥ .
الفتاوى الكبرى (٢٢٢/٢) إبن تيمية


نعيم الدنيآ والآخرة

‏علَّق اللهُ فلاحَ المُصَلِّين بالخشوع
في صلاتهم فدلَّ على أنَّ مَن لم يَخْشَعْ
فليس مِن أهل الفلَاح ، ولو اعتدَّ له بها ثوابًا،
لكان مِن المفلحين قال بعضُهم:
إنَّ الرجُلَيْنِ لَيكونانِ في الصَّلاةِ،
وإنَّ ما بَيْنَهُما كما بين السماء والأرض-
مدارج السالكين - ابن القيم


قال العلامة ابن القيم رحمه الله :
وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل إذا قهر شهوته وهواه ؛ وإلا فقلب قد قهرته الشهوة وأسره الهوى ووجد الشيطان فيه مقعداً تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟ اهـ الوابل الصيب ص (52)


رياض الصالحين

الصلاة روضة من رياض العبادات ؛ روضة فيها من كل زوج بهيج ؛ قرآن وذكر ؛ ودعاء ؛ وتسبيح ؛ وتكبير ؛ وتعوذ ؛ ولهذا كانت هي أفضل العبادات البدنية
شرح رياض الصالحين ٢١٠/٥ابن عثيمين


نسيم الأنس

• - فلا سعادة للعبد ولا فلاح بدون ذكر الله والصلاة ؛ فلذلك حرَّم عليه الاشتغال بكل ما صدّ عن ذلك .
ابن رجب الحنبلي
【 مجموع الرسائل ( ٢٧٦/١ ) 】


والله اعلم

اللهم إن لنا إخوة في أرض #غزة مستهم البأساء والضراء، وتسلط عليهم أعداؤك، نسألك اللهم أن تلطف بهم، وأن تخلصهم من عدوهم الغاصب،* *اللهم أيدهم .اللهم كن لهم ولا تكن عليهم،*

سبحانك الله وبحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك


 


رد مع اقتباس