صباح الخير، وبعد:
قيل لأحد الصالحين ما سرُ السكينة التي تعتريك؟
فقال: قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾ فتركت أمري لصاحبِ الأمر وقرأت
﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾ فأيقنت أن العُسر زائل لا محالة وقرأت
﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
فأدركتُ أن خيرَ الله قادمٌ لا محالة...
يوم لطيف اتمناه لكم...