اولاً مرحبا بعدد ما وقف الحجيج على صعيد عرفه
ثانياً تقهوي
ثالثاً تستحق هذه الاطلالة وهذه السطور الوقوف والتصفيق
رابعاً هنيئاً لنا وللشعر بوجود قامة شعرية متفردة كأنتي
هذه اللآلئ التي نثرتيها في صفحات ديوان المسك شفعت لغيابك
وعُطرت بحضورك
وتوجت بشعورك
واسعدت جمهورك
المتعطش لعذب سطورك
صح فكرك إلى مالا نهاية
ودمت ِ ودام عبق حرفك ورقي عزفك
لقلبك مدن من اللوتس والخزامى