وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28)
سورة الكهف
قم واستقم كما أمرت، ولا تتبع سُبُل الشيطان فتردى، ولا تستوحش الطريق ولو قل السالكون فيه وابتعد النصير عنك.. وإن اشتدّت بك عتمة الليل أَنِرْهُ بنور يقينك بأن اï·² لا يضيع أجر من أحسن عملًا، وأن اï·² موهن كيد الكافرين، ولا تغرّنّك سُبُل الباطل وزخرفها فهي فتنة المؤمن فاحذر! ؛ وتذكّر قول الفُضيل بن عياض رحمه اï·²: «عليك بطريق الهدى وإن قل السالكون، واجتنب طريق الردى وإن كثر الهالكون»(منقول)