إذا تاب الإنسان من ذنب
يجده يأتيه الاختبار من الله،
ليرى حقيقة توبته وصدقها من عدمها،
وفي هذا الأمر، قال تعالى:
"يا أيها الذين أمنوا ليبلونّكم الله بشيء
من الصّيد تناله أيديكم ورماحكم
ليعلم الله من يخافه بالغيب"
فإذا صدق،
لاحت له الفتوحات،
وبرزت في طريقة الهبات منهُ سبحانه.