مادامهم كشفوك إعتبريها خيره من الله
لأن أساساً اللي قاعده تسويه خطأ في خطأ حتى بقرارة نفسك عارفه بأنه خطأ

ومافي حل الآن حتى تعيدي ثقتهم فيك إلا أنك تهملي جوالك بقدر المستطاع
مثلاً : لا يشوفونه في يدك أو لا يكون إهتمامك به ملحوظ
لأن إستمرارك في تعلقك بالجوال سيكون عاملاً مساعداً لهم يشككهم فيك ويزيد كثافة رقابتهم عليك وتفتيشك المفاجئ

وتطمني الأيام كفيله بأن تعيد ثقتهم فيك كما كانت وأفضل كمان

ولكن إحذري ثم إحذري ثم إحذري تعيدين نفس الخطأ مهما بلغ بكِ الملل والعجز والوهن
لأنكِ بمجرد عودتك ستفتحين على نفسك باباً يصعب عليك الخروج منه سالمه ومعافاه سواً من طرف أهلك أو من طرف الحثاله الذين تتعرفين عليهم

بختصار : أنتي الآن ( فضحك الله ) بمثابة فركة إذن
ولكن إذا أراد أن يفضحك لتماديك في الطريق الخطأ سيفضحك بما هو أقوى

لذلك من الآن أستري نفسك وأهل بيتك قبل فوات الأوان .