هكذا اطلقوا علي هكذا اتهموني هكذا ظلموني
نسيوا او تناسوا ان الظلم ظلمات يوم القيامه
لست تافهه ولست ساذجه ولست ولست
بل كل مافي الامر اني اهتميت حتى مللت وداويت رغم جرحي
احل لهم جميع مشاكلهم وعندما امر بلحظه يكون هناك مايشغلني
لايهتمون ولايسالون لان مشاكلهم محلوله وهم سعيدين ونسيوا ان هناك شخص محطم
الا يستحق بعض الاحترام
بعض الاهتمام
يروني دائما مبتسمه .اضحك ولكن داخلي بركان كبير لايعلم به احد من البشر
وعندما قررت ان اهملهم قالوا .. لقد تغيرتي اصبحتي تافهه .. اصبحتي ممله
عذرا لست صندوقا متحركا