في المجاملة :قليل من اللباقة كثير من التملق
حين أجامل إنسانا لا تربطني به مصلحة ، ولا أنتظر جزاء ؛ تكون لباقة
أمّا أن أجامل شخصا تكون لي عنده مصلحة فحينها تكون تملّقا .
حين يتعلّق الأمر بإبداء رأي فلا أحلى من الصدق والصراحة لكن بطريقة مهذّبة /غير جارحة .