الموضوع: نافذة لعناقكم
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-14, 12:31 AM   #6
كبرياء أنثى

الصورة الرمزية كبرياء أنثى

آخر زيارة »  05-14-18 (07:47 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا والليل مشاهدة المشاركة










أعـتـصـرهـا بـشـفـتـاي .. ( لأســرح )


عـذرا لـفـافـة ( الـتـبـغ )

..

كــم أنـا بـحـاجـه مـاسـة ( للـسـفــر )


ولـكـن هـذه الـمـرة لا أريـد الـسـفـر إلا أنـا وِيَّــايْ ( فـقـط )


إشـتـقـت للـحـديـث ( مـعـي )


لا أعـلـم .. ولـكـنـنـي مـع كـل خـطـوة للـرحـيـل أرمـي بـأحـد هـمـومـي ( خـلـفـي )


حـتـى أصـل وأنـا لا أحـمـل عـلـى كـاهـلـي إلا ( أنـا )


فـكـم هـو مـريـح الـشـعـور ( بـالـسـفـر ) وكـم هـو مـتـعـب الـشـعـور ( بـالـعـودة )



والأكـثـر راحـة أن تـكـون ( مـوجـود ) وأنـت ( غـيـر ( مـوجـود )

..نحتاج فعلآ ان نسافر احيانآ مع الذات...
حتى لو اصبحت غريبه عنا نحاول استرجاعها لنعرف آخر اخبارها في زمن الإنشغال..




( فــاصــل ) 1


فــي زمــن الــ لا مــبــالاه .. لا زلــت ( ابــالــي )


يـتـراكـم الـحـديـث ولا أعـلـم مـاذا يـدور فـي ( بـالـي )



هـنـاك .. حـيـث الأتـربـة تـتـكـدس

أعـمـل بـجـديـة لإثــارة مـا تـبـقـى مـن دفـائـنـهـا


إنـهـا الـعـقـول .. يــا ســادة


..تغيرت كما تغيرت الفصول الأربعه
وربما الإحتباس الذهني لم يعد صافيآ مثل أمس




( عــودة )


هـنـاك فـي الـسـفـر أعـانـق أزقـة ( الـصـخـب )


وثـلاثـة أربـاع ( الـهـدوء )


وعـلـى ( الـورق ) لا أعـانـي ( الأرق )

في السفر نحن من يختار
قد نهرب من أرق لأرق
وأجمل الأوقات الكتابه علو الورق





...


( فـاصـل ) 2


هـنـا أتـنـفـس ثـانـي اكـسـيـد ( الـعـبـث )


فـإلـيـكـم ( الـحـدث )



أيـهـا ( الـعـرب )


لا زالـت عـدسـات الـكـذب ( تــلـهـث )


وأنـتـم لا زلـتـم كـمـا أنـتـم


وعـلـى الـمـبـاشـر مـن ( الـبـث )


عـرضـو مـا اسـتـطـاعـوا مـن ( الـعـث )


هـنـا الـصــرخـة ( تـتـحــدث )


,,ليس هنا أسوأ من صرخات أدمت قلوبنا
فعلآ ممله هي أخبار الواقع
واكاذيب اللاواقع
كااااااااذبون ونعلم ونتابع...





( عــودة )


الـسـفـر أوتـار مـن نـوع آخـر لا يـجـيـد الـعـزف عـلـيـهـا إلا ( هـــو )


صـاحـب الـحـظ الأكـبـر مـن مـكـوثـي ( الـبـحـر )


كـم أعـشـق أمـواجـك ..


وللـشــواطئ ( ســاحــل ) .. ولـكـنـنـي بـعـد قـلـيـلٍ ( راحـــل )

هنيئآ للشاطئ الذي يحتضن (هو)
والموج الذي يداعب الأشواق تلك
فللغرووب هنا الف حكايه وحكايه




( فــاصــل ) 3


عـلـى الـشـبـكـات الـعـنـكـبـوتـيـه .. مـدعـاة ( لـلـسـخـريـه )


وفـي الـشـوارع ( الـغـربــيـه )



حـيث الـمـرأه تـعـانـق الـحـريـه


حـيـث لا استـحـيـاء ولا رداء .. بـجـبـروت الـجـرأه .. تـتـعـرى الـمـرأه


فـلـمـاذا أيـهـا الـعـربـيـوون لا تعـطـوهـا كــامــل ..( الـحـقـوق ) ... (و الحـريـه ..


حـيـث الأكـثـر شـيـوعـاً للإغـتـصـاب والـسـرقـه



ومــع كـل هـذا

هـم الـمـتـحـدث بـإسـم ( الإنـسـانـيـه )


عـذرا أريــد أن أكــون ( بـهـيـمـه )

دعني اضحك هنا....
ودعني هنا اصطنع الغباء لنستتر تحت رداء الإباحه


..

( عـودة )



الـسـفـر حـكـايـة .. أخـذت نـصـفـي .. والـنـص مـن الـنـص الآخـر مـنـي


ولــم يـتـبـقـى إلا ( الـربـع )



أنـا الآن لا أشـتـاق إلا .. لـلِأربـاع ( الـثـلاثـه ) مــنـــي

ونحن ايضآ نطالب بإسترجاعها وبقوه...
نخشى ان تفقد حسها العربي وتصبح عربيزي




مـخــرج ..


مـا هـي الـمـديـنـه

الـلـتـي تـتـنـفـسـون مـن خـلالـهـا ( إبـتـسـامـتـكـم )

هـنـا أتـكـلـم عـن الـمـديـنـه لا الـدولـه ..

مدينتك هو قلمك ....والدوله هي الأوراق

,,

بـقـلـمـي ( أنـا والـلـيـل )




يا أنت....
سافرنا معك وعشنا احداث الفواصل رغم ادغامها بغنه..
متعب هو حرفك..
صدقآ أرهقني


لك تنحني الهامات