عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-14, 05:10 PM   #1
صمتي جوابي

الصورة الرمزية صمتي جوابي

آخر زيارة »  06-25-14 (11:49 AM)
الهوايه »  الغنآء *_^
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon N14 لا تلبي حاجات جسدك .. قبل روحك !‎




لآتلبي حآجآت جسدك .. قبل روحك

"مَأسَاة"
أن تُصبِحَ كَما آلٱعمَى
الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب ..
لٱيعلم ماذاَ سيكونْ نِهايه الطَريق الذّي سَيوصُلْهُ إليه ...؟




"غبَاء! "
عِنّدّمَا تُصبح بِ طِيبِك مكانْ يُلقى عليهٍ المستغلونَ جبروتهم
و أخطائهم لعِلمٍ مِنهم أنكَ ( طَيبْ )
فَ سَتَسكُت و لنّ تُوآجهً ...




" سُخط؟ "
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهٍرٍهُـ مُلتزم .. وداخِلُهُ ؟
.. إنسَان مُغتاب ومُنافق ’’
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقه مَن يرآهـ ...





"غَراَبه ! "
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ ..


وليس إحترآماً لكَ ...


" فَلسّفَه ! "
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولٱ تعرفْ كيف يكون إلٱصغَاء للغير ..!


" قنَــاع ؟! "
عِنّدَمَا تَرىَ فُلٱن يُهلل بِ قُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. !
رُغمَ رِيحُه الطيب .




"أيــنْ ؟ "
عِنّدَمَآ يَنقَلب رأساً عُلًىً عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهٍ كلَ مَحبهً ..
فَ تَسأَلَ نَفسُك :أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ!
ولٱ تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسآؤلآًتٍكْ .




"wait "
عِنّدَمَا تَضع آلطيِبَه و الاحترام لهم!
وهُم وَضَعُوكَ بِ قَائِمَة الٱنتِظَار ...
مَتَى مَ كَسَاهم المَلَل أَتَوآ لِيَبحثُوآ عَنك .!





ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...




فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !

وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »


فَـ الجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن وإيمان لكي تعيش
.’
شعورك بالجوع والعطش والتعب


إشارات لحاجة ”جسدك ” !
،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..

دليل حاجة ”روحك ” !


وهنا ندرك خطأنا....
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..

ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء .؟



ـ عفواً ـ
أنت بهذا ... تُلبيٍ حاجات جسدك ..

بينماً التي يٍحتاج هي روُحك !!


،،


أعٍد الإٍستماًع إلىً نًفسٍكْ فـًــــ قدْ أخطأتْ فًهٍمُهاً .!





رآق لي