مَآذَا لَوْ يَقْرَؤونَكْ بَيْنَ عِيِوْنْ حِرُوفِي
وَ فَوْقْ سَرِيْرْ قَصَآئِديْ
بَيْنَ دِمُوعْ قَلْبِي وفِىْ جِنُونْ الْلَهْفَة إلِيك
ومَآذا لَوْ يَلْمَحُونِكْ خَلْفْ سُؤآلِي الْدَآئِم ْعَنْك
بَيْنَ نَظْرَآتِ الْحْآئِرَة الْتِي تَبْحَثُْ عَنْ عَيْنيِك
مَآذَا لَوْ يَشْهَدُونًكْ فِي أمْطِآرِ شِعْرِي
وحَدَآئِقْ نَثْرِىْ
فْى خَزَآنِة ذِكْرَيآتِي ودَفَآتِر حَنْيْنْي تَرى يَاآ" ........
هَلْ سَيَعْلِنوْنْ مُحَآكَمَتِيْ بِـِ تُهْمَةِ الْعِشْقّ
أمْ بِـِــِ تُهْمَة الْجُنُونْ فِيْكْ
أمْ سَينْفُونَنْيّ إلْيّ خَآرِجْ أوْطَآنْ قَلْبًكْ
وأَنْت لآ تَدْرِي
أم ْسَأدْفِنُ مَعَ أدِلْة جَرِيْمَتِى الْملَُفْقَّة الْىّ الْأبَدْ
أنَآ لآ أخَآفْ الْمُوتْ يَآسَيْدي
لآ أخَآفْ الْنَآسْ لآ أخَآفْ مُواجَهّة أعْدَآئى
مَآدُمْتُ عِصْفُورْة رُوحِكْ ونَهْرْ أحْدَاقًكْ..
مآ دُمْتُ شَمْسَكْ الْدَآفِئّة
مَآدُمْتُ صُبْحَكْ ولَيْلِكْ
وكُلْ نِجُومْ سَمَآئَكْ
فَـ أنَاآلآ أخَآفْ إلآ خَآلِقْ الْحُبْ
فِىْ ْفُؤَآدِى قَتَلْتُ الْخَوْفْ حِيْن قَآبَلتُ انْفآسَكْ
عَآنَقْتُ الْأمَلْ حِيْنَ كَتَبًتْ هُنَآكْ وَرَقَتِي الأولّى,,
أنآ للآن لآ أخَآفْ إلآ عَليَْكْ
مَآذا لَوْ يَسَْمَعونَنِي أُرَدِد ْإسْمًكْ
أُنَآجِى نَبْضْ قَلْبًك
أُهَآمِسُ طَيفًكْ
أُغَنِى لِـِ عَصْفُورْ عشْقَكْ
تَرَى هَلْ سَيَوقفون نبض قلبي
بِـ تُهْمَة الْشَوْقْ
أمْ بِـِـ تُهْمَة إيْمَآنِي بِــ مَبادِىء الْحُبْ........
رَددتُ إسْمَكْ لِلْمَرِة الْمُليوْنْ بَعْد الْمليونْ
مِلْيوُنْ وسَـََـ تَظَلْ عَآلِقَ كَـ عَنْقُودْ الْعِنبْ
بَيْنْ حُرُوفْ الْكلآم
ْأقْطُفْ مِنْهَآ ثِمَآرْ الْبَهجّة
وَنبِْيْذُ الْعِشْقْ فِى كُلْ ثَآنْيةّ
رَغمْ أنْفِ الْمُسْتَحيلْ
وأنْفْ خَوْفكْ
وأنْفُ مَنْ يُقْلقكْ
أحبـك يآآآآأنت