,
,

غصَاتٌ تخَنُقُنِي وجُرعَاتُ أهَأأت وأهَأأت تَغَتالُ قَلَبِي ألحَزَينَ
وَنَوبَاتُ شَهَقاتَ وَسيَلُ دُمُوعَ وحَالاتُ ذَهُولَ ,,

أَيَنً الَحبُ ..

أتَسأأأل ؟

وأتَسأأأل ؟

هَل لأبُدَ أن يَقَترنَ ذُل الَبَشرَ باَلَحُبَ ,,

أأيَ حُبٍ هَذا ؟

أأي حُبٍ وَنَحنُ نُشَيعُ فِي كُلِ وَقَتٍ جَثَمانُ قَلَبَ وَنُقِيمُ عَلَيهِ
مَرَأسِيمُ ألَدَفنَ ,,,

وَتَبَكِي رُوحاً سَكَنتَ بِقَلبَ مُحِبَ ,, لِأنَهاَ سَتُفَارقُ أعَمَاقَاً كَاَنتَ تَرتَويِ
مِنهَا حَدَ ألثُمَالهَ ,, لَحظَاتٌ حَزِيَنهَ أمَأأأتَتَ ماَبِداَخِلِي من أحَاٍسِيَس
وَكَلِمَاتَ وَنَبَضَات للحُبَ ,,

تَعِبَتَ نَفَسِي وتَعِب عَالَمِي مَنَ ذُلٍ كَهَذأ لِحُبٍ يَمَلأهُ ألَصَدَقُ والَوَفَاْءُ
فِي دَاخِلِي الاأأأمً كَثيِرهَ ,, لِمَشَاعِرَ بِدَأخَلَ الإنَسَان
أصَبَح لَيَس لَهَا قَيَمهَ ..



قُلُوبُنَا تَرَتَجًف وتَقفَ بَعِيدأً خَوَفأً مَن أنَ تُحِبَ وخَوَفاً
من الَفَقَدُ يَوُماَ وإغَتِيَال قَلَبَ ,,

الحُبُ جَمِيَل ولَكَن ليَسَ هُنَاكَ من يُحَافظَ عَلَى هَذَأ ألجَمال ويَصُونهُ
وفِي كُلِ مَرَه نَسَمعُ بِحِكاَيَةَ قَلَب ونِهَايتُه ,,, وألَبَقاءُ لِلهَ

أشَعُرُ بِالضَيِق وبِدَاخِلِي تَثُوُر بَرَاكِيِنُ حُزَن
ودَمَعُاً يَفِيضَ لِحاَل الَحُبَ ,

جِيِتَك يَاحُبَ بِكُل مَأفِيِنِي وغَرِقٌتُ فِي بَحَركَ وأسَتوُطَنتُ
قَلَبَ مُحِب ولَكِن ,,

خَذَلَنَاك يَاحُب فَالذلُ فِي عَالمِكَ لأتَحَتَمِلُهُ نَفَسِي ’’
فَقَد أنَهَكَنِي ألَحُزنُ وتَغلَغَل الأنِيِنُ والآهَاتُ بِشَرايِن قَلِبيَ
وزَادَت أوجَاعُهُ فِي أورِدتَ الَرُوحَ فَلمَ أعُد أقَوى ألذًل
وان أحَببتُ ,,, لِذَلِكّ ,,,





قَررتُ ألَرَحِيل وأنَ أطَوُيَ صَفَحةَ الحُبُ وأمَحِيه
منَ قَامُوس حَيَاتِي

فَاعُذَراً ياأسَمى المَشَاعِر ,,,


عُـــــذَراً أيُـــــهَا الَـــــحُب

,
,






لأرواحكم باقات الورد وفرح لاينتهي