شَرَقيهَ بلاَ قَدَر
عَزَف مِدآدُ حًرفِك لحناَ سِرمدياَ جَميلاً ‘..
و تَنَهِدة حٌزن وحٌروف مٌنَهكه
بالفِعل..نَص بَديِع‘ ..
يَقفُ أمآمهُ كَل مُغردٍ إجلآلاً ’..
فَ/ كَلمَاتيَْ وَأَحُرفيَ لنَْ تَكْفي..
لِعِذْبِ حُروُفكَ وَإِحْسَاسُكَ المُترَاقِصْ..بِبَذخٍ ..
طبتَ يآنَقيِ