10-12-14, 06:52 PM
|
#6 |
| طال بــي التفكير ... و ذهبت بعيداّ ذهبت الى حضنها الدافئ ...# يا كم مشتاق لكِ .. يا حلوة اللبن ( غالييتي ) أمـُـيمتي . متصفحك نال أعجابي كثيرا و ليس فقط ..! بل عشت لحظهّ جميلة و في مـُخيلتي أمـي الحبيبة و كأني شعرت و أنا بين يديها . @ و هذا يعود لجمال ما قدمتي و لروعه محورها و عذوبته .. أشكرك جزيلأ و أتمنى ان تتقبلي مروري المتواضع ع متصفحك النيـّرـ دمتي |
| |