يَسترخِي بـِ خَآطرِي كـَ آسدِلة آلليلِ آلعَآشقة ..
وَ يتسكّع فِي دوآخلِي كـَ ـأقبيّة آلـآسئِلة آلحيرَى ,
يَدق آعتَآب مسَآئِيَ كـَ رعشَة آلظِل آلمُسَآفِر ,
يَتسآقطُ علَى قلبِيَ ليلـآ كـَ آلثَلج لـِ يربُت حبّاً علَى نَآفِذة قلبِي ,
آحتريه .. وَ آحتَآر بِه وَ فِيه ..ْْ
دَآئِمآ آشعُر بهِ يشربُنِي بـِ تلذّذ
كـَ قهوتِه آلدَآفِئة فِي شتَآء كَآنُون !