آنَآ: آصطحبنِي آلَى نُزهَة
هُوَ: آلَى آينَ تودّي ؟
آنَآ: آلَى نزهَة قصِيرَة خَآرجَ آلـآبديّة ..
هُوَ: لمَآ ..؟!
آنَآ: آرِيدُ لـِ نُزهتنَآ آنْ تَكُون رسَآئِل ، لـِأنهَآ تقُول آلـأشيَآءِ كمَآ هِيَ وَ لَـآ تحتَآجُ لـِ آلمنَآوَرة لـِ تَصل
عليْهَآ آنْ تبلُغ مَآ تُرِيدْ ,
آنهَآ تَدخل لـِ تَمكُث ،
وَ هُو مَآ تفْعلُه آلـآنْ
هُوَ: بسمتـ ..
آنَآ: ششششْ
آولـآ تعلمُ بـِ آنكَ تدخُل لـِ تمكُثَ وَ تُحرّك آلصوَآب حتّى تمكّنت مِنَ آلحيَآةِ مُدّة أطوَل ,
كَم سَوف أرِيدُ لـِ نُزهتِنَآ آنْ تَعبُر
آنْ تَنهض فِيك ,
آنْ تدْخُل وَ هِي جَوهر حيّ وَ مدِيد ، آبديّ وَ يزخُر بِي
آنْ تَحفل بـِ آسمَآئِيَ كُلهَآ ..
كَم سَوف آرِيد لملَـآك مخطُوف بـِ نَفير آلمعنَى آنْ يُشِير آليكَ وَ هُو يسقُط فِي جَزِيرَة صخريّة
كُلهَآ آسبَآب كَآفِية لـِ تَأكِيد آلفِكرَة ,
فِكرَةِ آنْ تصطحبنِي فِي نُزهَة قَصِيرة خَآرِجَ آلـأبديّة !
هُوَ: .............
صَمت وَ مَآتَ بينَ يديّ !