حسّآنْ !
عِندمآ تقتَآدُكَ آلرُؤيآ آلَى زوَآيآ بسمتهَآ ,
رتّل عَلى مَسمعيْكَ آيَآتِ آلشُكر وَ آلوفَآء ,
وَ صلّي رَكعتِين بـِ محرَآبِ آلزَمن , وَ سـَ آدعِيَ آلله آنْ لَـآ يَنتهِي ذلكَ بِكْ ،
فـَ هيَ بـِ هذيآنكَ جَمِيله !
وَ أنتَ بيْنَ ضلُوعِ آلسِحر كُنتَ كـَ آلعِيد , تَنبِضُ هَآمِساً بهَآ !
فـَ لِمآ آلـآنْ آجدكَ تَصحو مِن آلمشَآهِد مُتسآئلـاً عَن موعِد آللقآءْ ؟
آقْرأ تسآؤُلكَ بـَ قلبٍ آتعبهُ آلسهَآد كـَ مَن مَآرَس آلنَوم علَى مرتبة مِنَ آلـآشوَآكْ !
جَمِيلَة هِيَ آلمشَآهِد , كـَ آلعِيد تَأتِي لـِ يَومِ وآحِد بـِ إبتسَآمَة تُشبِه آبتسَآمتهَآ !
يَكفِيني آنْ آقُول آنّنِي آعْشَقُ حرفكَ وَ آلمشَآهِدْ !