| | 
.
كلمـا رأيـت فقيـر
...... أتشــرد , !
بفكـري
وأتمرد على نفسي
و أناديـه !
.
.
و
كلمـا , رأيـت , يتيمـاً
أتوسل الدمع , معانيه
و أرحل , !
.
.
ل , وطنــي , الحزيـن
وزوايـا , / , الحنيـن!
.
.
و أنبش , ذكراك
..... بألمــي , !
.... و ألمحك , من جديـد
تسقط , بلـذة
. حارقـة , !
على أطراف , عينـي , !
.
.
ل تسقيني
العـذاب !
ولعنـة , / , الغيـاب
.
.
و
كلمـا , رأيـت , ملامحـي
بمـرآة , حزنـي , أراك !
أمـامــي
منكسراً , كـ , عينــي
وثابـتٍ , كـ , صبـري
تنــادي !
دون , / , صـوت
وتسكـن , أجزاء , جسـدي
كـ لحظة
المـوت!
.
.
و
كلمـا , أيقنت أنـي
.... لن ألقـاك , !
أحضــن , الأرض
و أستغيث سماك !
.
.
ل أقول , أني
.... قتلت , !
.
.
عطشاً
.... تحت المطـر
.
.
وذاب الدمع بعيني
.... / , و انهمر !
.
.
فعلمت أنه , القدر
وأن موتي حضر !
.
.
و
كلمــا , حاولـت , العبـث
واقتلاعـك , / , منـي , !
أسقـط
.... كـ عربيداً
أدمنـك
وأصبح يرتشف الحب
.... / , مـن فمـك , !
.
.
و
كلمـا , حاولـت , الصمـت
.... أجد الحـرف يناديك !
.
.
فقررت البقـاء
.... !
.... !
.... !
هنـــا
كـ , !
قتيلاً مات , مأسور
وقلبٍ عاش مهجور
.
.
و
كلمـا , أوشكت على النهاية
.. أجد أنك لكل حرفٍ بداية
.
.
وصـوت قلبٍ
... وحكاية !
.
.
فـ أقــول , !
.
.
أرحـل , كمـا , تشاء
ومـزق كل , شيء !
و أقتلنـي ,
ل أنساك !
.
.
فـ القلب يريدك
و أنا , ؟
أدمنت , وريدك |