آنَآ وَ آلليْلْ ,
هَل حدَث آنْ شآهَدت فِيلمْ رُوميو وَ جولييتْ ؟
جِئت علَى سيرتِه لـآخبركَ عَن آمرْ :
هنَآلكَ مَشهد حيث يصرُخ فِيه رُوميُو رآفعاً آلمُسدّس فِي فمِه ,
نَعم يَ فيلسُوف آلمُسدّس وَ ليْسَ آلسيْف !
آلمُسدّس آلذِي يُمسِكه منَ آلجهَة آلـآخرَى آبن عم جُولييتْ ..
وَ صدِيق رُوميُو ..
فِي هذآ آلمَشهَد , تَحت آلمَطرْ , بـِ وجه يُشبه آلَوجه آلـآخِر لـِ آلجحِيمْ يَصرُخْ ,
" آنآ آو آنت آو كلـآنَآ سنذهَب مَع مُورتيشيُو !"
" آنآ آو آنت آو كلـآنَآ سنذهَب مَع مُورتيشيُو !"
" آنآ آو آنت آو كلـآنَآ سنذهَب مَع مُورتيشيُو !"
وَ آنآ آلـآنْ , آشعُر بـِ ذآتِ حدّة آلمَشهد آلتِي كآنت تَسحقُ نآظرِي
عِند آعآدتِهه لـِ ثلـآثِين مرّة علَى آلتوآلِي !
عليْكَ يَ فيلسُوف آنْ تكُون ظلّـاً آمنَاً ,
لـآنّ مطَر آلوَجه آلمروّغ نفسِه آلْ يركُض تحت كأسِكَ سـَ يسقُطْ !
آفعَل ذلكَ لـآجلِي , آوْ لـآجلِ فوضَى آتشهَآهآ مُنذ زَمن
وَ قَد جئتَ بهَآ يَ فيلسُوفْ !
آوْ حتّى لـِأجل ( شركاً ) لـِ كَأسِ يمُوت مِنَ آلخَوف
وَ آخَر مِنَ آلعَطشْ !
مُدهِش !