حسبتك للقى عنوان
وتبعتك لأخر دروبك
حسافة ما لقيت الا نهاية
في بداياتي
بكيتك لاني استاهل
على ماصار
واللي كان
ولقيت الجرح في دربي
صديق لكل لحظاتي
معك كنت اعيش الحب
ماله اي قيمه وشان
اداري دمعة عيوني
وجروح قلبي
وحسراتي
نظرت الحزن بوراق الخريف
وهمسة الحرمان
على كثر ما بالقسى من هم
تهده دوم ضحكاتي
ابد مابين احزاني ..
لو على اغلى .
واعز انسان
شموخي دوم يمنعني
وتحكمني قناعاتي
نويت ارحل عن دروبك
بلا وجهه
ولا عنوان
لعل القى بهالدينا حنون
يكف عبراتي