عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-15, 02:12 PM   #1
مسكك الغلا

الصورة الرمزية مسكك الغلا

آخر زيارة »  اليوم (08:52 AM)
المكان »  المملكة العربية السعودية
الهوايه »  لا شئ ...لم اعد اهتم بشئ



ان طالٺ الغيبه وانقطعٺ اخباري
خلوني بدنياكم ذكرى جميله .♥
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon N11 الشباب إلى أين وصلت بهم الدناءة دعوه للنقاش حياكم



السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ

مـَسّـِآء ♥ صَـبـآحُ
الـــــخـيٌـــــِر

كيفكم

إن شاء الله بخير


أعزائي. عزيزاتي

قاطني مسك الغلا

هنالك موضوع مهم جدا واتمنى ان نتناقش فيه

الموضوع سانقله بمشهد تمثيلي من قلمي


راشد و فهد وأسعد اصدقاء
وكل منهم له اسرارة الخاصة. فهد شاب متزن حسب تفكير بعض هذا الجيل يعتبر نفسيه. راشد شاب مرح ولكن له علاقات بعدة فتيات يعتبر بين شباب جيله الذيب
أسعد كافي خيرة شرة نقدر نقول زي الصفر

راشد عندما يجلس مع اصدقاءه يروي لهم مايحصل بينه وبين فتياته ليست واحدهـ ولا اثنتان وكل واحده تضن انه الحبيب الفارس الذي سيتزوجها يوما ما

فهد الشاب المتزن مابين وظيفته وبيته واصدقائه ويحب مجالسة الكبار بالسن لما لهم من خبره في الحياة


راشد ينتقل من فتاه لفتاة ومن مول الا آخر
هو عابث يريد التسليه فقط ليس اكثر


وأسعد سلبي. بالمره ليس مع الحق ولا مع الباطل


المشهد عندما تخيلته اغضبني. ولكن اترك لكم الاحداث

في السوق حيث الاختلاط تواجدت فتاه تمشي وحدها قد تكون مع اسرتها ولكن اخذت مسارها لتشري شئ ثم ترجع
بغض النظر ان كان لبسها ملفت او لا

كان الاصدقاء الثلاث متواجدون

نظر لها راشد
نظرة حقيرة دنيئة فنظر حولها فلم يرا احد فاراد العبث بها هنا

فهد نــظر لراشد فقال لأسعد هيا يجب منع راشد فهو مخطئ لايجوز مايفعله بل انه حرام ومن حق الصديق نصح صديقة

لكن عبارة أسعد صدمه. حيث قال هذا لا يعنيني مالي دخل

فهد يراقب راشد ومقهور من لامبالاة أسعد

لكن لم يحتمل عندما أمسك راشد بيد الفتاة


فذهب إليه ومنعه من جرم وفاحشة وقد

يكون هتك عرض فعاتبه فقال الا تخاف

على اخواتك الدنيا دوارة

قال لبسها تبرجها. وغيرة من الاعذار الواهية



انتهى المشهد

احبتي اريد رأيكم بالاصدقاء

كذلك اريد ان افهم عقلية من ينظر لاي فتاة انها متعه وتسليه تبا له من تفكير


وسؤال يخطر ببالي كثيرا

اغلب الشباب يسافرون لقضاء وقت ممتع في نظرهم بعيدا عن الهيئة ! ايها الشاب هربت عن انظار الهيئة فهل راقبت الله هل خشيته


ام انها

إن لم تستحي ففعل ما شئت



اعتذر على الاطاله. فالموضوع فعلا يشغل التفكير. هل غدونا بهائم نتبع الغريزة فقط. ؟


اترك لكم حرية الكلام