01-13-15, 11:35 PM
|
#13 |
مُستَعصِيَة . | بسّم الله الرحمَن الرحيم . هآ انا فكرتُ فِ سردّ بعضاً من مما يحدث معيِ ." " لا تُبدي أهتماماً لِما يُقال عنكَّ" بدأتُ بأخذ هذا الشِعار والتمسّكِ بهِ, لسببٍ -كي لا أمرضّ من التفكير لِما يقولون عني كذا وكذا- فَهآ أنا أدخلتُ ضيفاً جميلاً كي يُساعدني في التخلص من هذا التفكير " آلا وهو التَبلُد " نعم التَبلُد !! هو من يُقييك من هذا الشيء ., واصبحتُ لا اهتم مُطلقاً فيما يُقال عني .. فَ أنا سوف أكسبُ شيئاً قيّماً " الحسنات " فـ تفعلوا وتقولوا ما تريدون . ومن ما قرأتُ صدفةً عن ما يًقال عني : , أشتركتُ في مجموعةٍ لعمل تكليف لمادةٍ ما , وكان يتطلب هذا التكليف " عمل كُتيب يتضمن شروحات لبرنامجٍ مُعين " كنتُ لا أتأقلم مع العمل الجمَاعي ولا احبهُ وارفضهُ لضياع جهودٍ كثيره وعدم الأمانةَ والضحية من تجتهد أكثر بهِ و الدرجات في العد التنازلي . لكن !! "حُكم القوي على الضيف" _ صدفةً دخلت على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" وجدتٌ من كانت معنا فِ المجموعة تتكلم وتتذمّر بخصوص التكليف وتتحدث عنّي !!! وأنها هي الوحيده التي تعمل بجد وأجتهاد وتنكر جُهودنا !! " ذكورني ألم يُعرف هذا المصطلح بـ أبو وجهين : نِفاق " لكن فكرتُ بها ملياً . أليس من المُريح أن أكسبُ " آجراً " وانا لم أعمل شيئاً ." لذلكَ " أريحوا أنفسكم وأكسبوا أجراً " لكن لا تهدروه في نفس العمل .. حُرر يوم الثلاثٌاء 22*3*1436 هـ ..
|
| |