لقد !?
أصبتي كبد الحقيقة أيتها الرفيقة فالطلاق ليس نهاية الحياة غير أني محدثك فسمعي فإني أرى فيكِ عقلاً ونجابه أن لم تكن نهاية الحياة فهي بداية مشواراً ما زلت أخشاه وأجد صعوبةً أيتها السامقة في طياتهِ وأني بين الخيرِ والشرِ وأقفٌ ومقيم فدك أبي وأمي إن للحوار معك لشان عظيم ولعلني أرى بصيص أمل ثم أخطو خطوه نحو غدٍ مشرقٍ وجميل