رعد
إسمي أختآره لي وآلدي الحبيب رحمه الله
أفتخر به كثيراً بل أشعر أنني رجلٌ مختلف
أحب وآلدي كثيراً وندمت كثيراً ع ايآمن مضت وكنت قد أغضبته
فعندمآ جلست بآلقرب من أمي أخذت أسألهآ عن آخر مآقآله لهآ
فكنت أنـآ من أوصى بي يخآف عليآ كثيراً
أبي أتمنى أن أكون بقربك الآن
ولكن سألحق بك عمآ قررريب
أحبك وآلدي .