آحتاج أَن يمنحنِي الإله زوجًا صالحًا
وارزق مِنة بِ طفلاً وأختار له أن يحمل إسمكً
حتى كلما هممتُ بِ مناداتة
أدركت عمق مقولة وما نيل المطالب بالتمني !
عِندما يُكسر داخل النفس شيء
فقط ما أرجوهٌ / أن يلتزم الصمت من حوليّ
الحاجة هي أن نشتاقٌ لِ أرواح فارقت محطات حياتنا / أعيننا وأروآحنا
بينما كانوا قريبين جدًا من أرواحنا وبين أعيننا
الحاجة عِندما نلتفت لِ أماكن قد جمعتنا يومًا نذهب لها محملين بِ أشواقنا
ويصفعنا الفراغ ونسمع دواخلنا تبكي
الحاجة فقط تكمن في الأشياء مستحيلة الحدوث !
كَ الحاجة للموتى !
* فقط سؤال :
ما وجهٌ الشبه بينه وبين الموتى ،
أنا أحتاج له جدًا ولا أجده ، يكسر ظهري الاحتياج والشوق
أبكية دومًا ، ربما لو كان ميتًا لِ سّلمت للوضع ورضيتٌ ،
ما أتمناة صدقًا /
أًن لا أعاود إحتياجي / إشتياقي
وهو غارق بينْ دهاليز حياتهُ
أحيانًا ..
تنزوي الكلمات بعيدًا بحيث ، يصعب إيجادها ومن ثم نطقها
تمامًا كَ حاليْ الآن ،
كنت أقف أمامك وأحدثك
ما الّذي دعاك للإلتفات صوب اللا شيء !
جميعهنّ لا شيء أنا فقط فقط يفترض أن أكون كل شيء
إلتفت وضحك ّ .. إدركت ب أنني أنا الوحيده في قاموسه لا أعني أي شيء !
كنت فقط أحدث طيوفك !
هل خنتك مع طيوفك الكثيره ،
عذرًا فَ داخلي عتب كبير ، لا يحتمل الصبر
بعد مضيّ شهر رأيتهً مع إحداهنّ
إدركت ب أنه خائن !
إدركت بِ أنني في طي النسيان لدية
إدركت ب أنني كنت دميهُ في الوقت بدل الضائع !
و إدركت ب أن الحب مهنة المحتالين
أتعلم عندما تواسيني أنت بالذات أتمنى أن أخرسكَ
لأن مواساتك تكون كاذبة ، كاذبة جدًا
لدرجة أنني لا أقوى على غض بصري عنها !
تخيلت حجم الألم في تلك الأحلام البور التي لم تنجب
إلا خيبه تلو خيبه تلو خيبة !
بعدها فقط قررت أن أتعاطى حبوبًا لمنع الأحلام
أرغب في فترة نقاهه لإستعيد القدره على حمل أحلام جديده
مع أنني أعتقد أن تلك الأحلام سببت عقم دائم !