عبثاً أُجهد نفسي معها!?
فلم أردها خائبةً قط حتى كعب القوافي لم أنظمها فيها خشية أن لا توفيها لم ترفع لي دثار ولم أمشي بجانبها في لِليلٍ أو حتى نهار ولم أجلس قبلها ولم أقوم لا بعدها يبهجني حذاءها المقلوب حينما أراه وهيجني خوفها الدائم علينا أكادُ من تلهفي عليها أن أقبل أسفل قدميها لكنها ترفض طبع قبلةً على ظاهر يديها لانها تراني رجلٌ لا تريد لي المذلة