بين أربعة جدران وبين همّي والأحزان
تبعثر حكــــيي بين صمتي والكــــلآم
صوت الذكريات صداها بــ هالمكان
تنآدي ونبرة الصوت وجــــع والآم
طفل يتيم في نظرته للحيآه ألوان
والحقيقه لون الحياه ذكرىات وأوهام
كان الشعور لغه بــ احساس انسان
كانت الأمنيات واقع في درب الأحلام
ماضي مجروح ويامرّ جرح الأزمان
وماطاب جرح ولا اهتنيت بـ المنام