علمنى كبريائى
أن يكون العطاء عنوانى .. فأعطى بلا مقابل .. وأشارك من حولى فى أفراحهم وأحزانهم .. وأكون لهم خير عونا اذا ضاقت بهم الدنيا واغلقت الابواب أمامهم ولا أنتظر منهم ردا ولا اجرا .. بل اسارع بتقديم ما استطيع تقديمه لاسعادهم ولكن مع الاحتفاظ بمكانتى وكبريائى