أخي العزيز ؟
عزف المشاعر أخشى أنك قد تكون أرسلت لي حديثاً عبر الخلوي أو الأيباد لم يردني سوى إسمك الدافئ والحميم على قلبي لذلك ليس لي غير الترحيب
في سموك بحق لقد إشتقت لك أنت هذا وماذا وحشى ومعاذا بعدك ينتابني ذهولٌ و صراخ وبك أرنوا كأفراخ طاير ٍ غاير في كومة عشٍ فرحاً برؤيك أنرت
متصفح المتواضع