عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-15, 01:03 AM   #1
دروب الحب

آخر زيارة »  10-20-17 (04:50 AM)
الهوايه »  الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي سؤء الظن من حسن الفتن




[align=center]
لا أسكت الله لكم حس طيب وحسن نوايا

الوسوسة قابعة في النفوس المريضه يخضع لها ضعيف ويشحنها مؤجج بغضاء

فااذا ماستقام الكره في شخص لأخر أستقالت الاخلاق فلا وازع من تربيه ولا

زاجر ينهي اللوامة عن تأمين الشفاء لغيضها

أن تكون أنسانيا يعني أن ترسم على شفتيك للناس أبتسامه وداخلك يمدها لونا جميل

فالصفر منها واضح على محيا مفتعلها ومقله

التجهم والادبار خير من النفاق ، واجهني بعدواتك لاقاتلك ربما هزمت الطيبة

شرا وفي أضعف الايمان يكون الأجتناب منجيا في حالة اعرف عدوك

الكواليس الرطبة المظلمه وتطبيق نظرية المؤامره خلق تفشى رغم أنكارنا له

وتحزبات البشر بلا منهجيه سوى تهجميه ظالمه ينتج عنها شلليه سرعان

ما يتبادل فيها المتامرون الانتماء لمجموعه اخرى وبشر آخرون مادامت الوشاية

ساريه والأقبال عليها يزيد المنصت نفورا

أغتسلوا من أدرانكم حتى تتهيئوا لفض ذنوبكم , كيف تصدق مع الله وبدءا

لا تنفذ وصايه بالخير والانسانيه كالذي يظن أنه قد بر والديه وهو يسئ لإخوته

الاخلاق والدين والتربيه ليس شعارات نخط لوافتها للشهره بل سلوك يميز به

الصالح من الطالح فيشتهر هذا بالخير وذاك باأنه أنسان شرير

وكم لانتهاج طريق الطيب من أثر يغمرك نقاءا وشفافيه ويطيرك لعوالم راقيه

ربما معها كانت اللبنة الاولى لبناء عظيم به تنفع ذاتك ومن حولك .

محاسبة مستمره تكون رادع عن هفوات اخر

والتراجع عن تصرف والاعتذار عنه ربما يرفعك وشر ما خلق يغريك بالبقاء عليها
[/
align]