من مساؤي !
او من عيوبي الكثيرة الطاغية الباغية حتى كادت لا تجعل لي من الحسنات إلا ما إستثنيه كدراهم معدودة بيد فقيرٍ أخرق كلما جمع أضاع , أنني حينما أقرأ لغيري أحمل النص إلى أبعد مدى بل وأظل أنتظر الصدى لا أنظر لإسمه ولا أرمقه بل والله حتى لا أدري من يكون أحيانا .