لآيوجدُ شئ آجملُ منُ ,,/ الذكريآآت 
عندمآ تجلس لوحدكٌ حتمآ ستنزل دموعك ٌحنينُآ للآمسً كم ودعنآ آشخآص سكنُو’ في قلوبنآ .. وكمُ آفتقدنآ آشخآصُ لم يدع الزمنُ فرصه ُ لي تتذكر ملآمحهمُ حنين المآضيُ ../ كم هو مؤلمُ هذآ الشعورُ .. تقول احلآم مستغآنمي ..
الخوف من .. الحب
هو دائما إعترآف بسيطرة هذا الحب علينا
فنحن حينما نخاف من أن نحب .. شخصاً
نكون في الواقع قد
أحببناه بالفعل ..وأنتهى الأمر هذآ الأقتبآس يتكرر اكثر من مره .. وكأني اقول صآدقه يَ احلآم 
متى يزول ويختفي الخوف ؟ّ! ,’
شعوري بالفرح بنجآح أحبآبي بأمر مآ ...
يفوق بمرآحل بفرحتي بمآ أتوصل إليه من النجآح ,’
لآ أعلم مآسر ذلك , فقط كل مآ أعلمه /
أن فرحتهم هي فرحتي !
|[كُنــ،ٌٍُـآإ صُغـ،ٌٍُـآإْر ]|
فِى يَوْم مِن لآيام كُنَآ صِغَآر لَآ يَهُمُّنَآ إِلَّا لألَعَاب
لآنَعْرّف إِلَا لآبْتِسَآإمّة وَقَرَّبْنـآ مِن آَلِأَهَل وَالآِإْحبـآَب
كَبُرْنـآ وَعَرَفْنـآ آلعَوَآإِطف وآلأحُلآإْم
وَمَن هُمُوْم آلَّدْنِيـآإ أَحْيـآإ‘نَا لَآَإ نَنـآإْم
وَقْتِهـآ نُفَكِّر وَنَقُوُل .. يـآإ لَيْتَنــــآإ
يَآَلِيْت مَآ كَبُرْنـآ وظلنَنـآإ صُغـآإْر .,
بَعّدَ فٍرَاقٍِ عِشّقِي ،
ثمّةَ طَرِيقَتَانِ لـ العَذابّ ..
الأولّىَ’َ أنّ تَشّقَى بـ وَحّدَتِكّ ,
وَالثانِيّة ، أنّ تَشّقَى بـ مُعَاشَرَةِ شَخّصٍ آخَرّ .!
ح ـكمة زمـان .
أضحى التنحـي اليوم إكسيراً لـِ إستمـرار الحياة ، لـِ بناء أمّـةٍ يكون فيها الإنسـان صانع القرار ..
لقد إهترأت حُقبة التهميّش والقمع والإلغاء وبيروقراطية السلطة والفرد ،
فـ ثمّـة ثورات لا تنطفـئ , وقودهـا أرواح شابـّه تموت لـِ تبقى مُتّقدة / خالدة بين السماء والأرض ..
تخلُـق أزمنةً جديدة لـِ نهارٍ يفتح ذراعيه لـِ المجد والعزةِ والشّـرف .
هكذا أسدلـت بعض المسرحيات ستائرها , ولا يزال لـِ البعض منهـا بقيّـة