كعادتك وكما اعتدنا منك زخم وكم وسيل ذوقيمه من نبع افكارك النيرهـ لازلت اتابع وبدون مقاطعه. استمر
ويلكِ يا إمرأة ؟
إن لم يقاطعني مثلك فمن إذاً , أنت إمرأةٌ رفيعة المستوى , عظيمُ المتحتوى , حساسةٌ خجولةٌ , إني مصغي لمن قال أُفندُ كل مقال , فكيف وأنتِ من يقول المتصفح لكِ فبوحي متى شئتِ أما المتابعة عن كثب فشرف لي إيما شرف .