بِبسَاطة يا أُمّي هذهِ مُشڪِلَتي *
ڪُلّما أحبّني النَاس ڪُلّما امتَلأ صَدري بِالڪَثير من الوَجع
وتنتَابُني رغبةً أڪبَر في العُزلَة -
تُراودُني يا أمي مُؤخّرًا فڪرة الاختِفاء !
وأنّني لم أُڪن يومًا هُنا ، إنّني أخشَى أن أُفرّط بالڪَثيرِ من الوَعود ،
وأن أڪونَ خائِبَة ولا أنال الجّنة =”“
أشباحٌ اليأسِ تُحِيطُني .. فهلِّ بقليلٍ في حُضنڪكِ يُخبّئُني عن الدُنيا ؟ ♥