أخذ ينادي حتى إستيقظ الجميع ثم أقبلوا يتهامسون!!
- مابالهُ على غير عادتهِ , أجابهُ صاحبهُ وهو : يمتعض لا أدري , لعلهُ فجع باحدٍ من أقاربه هذا الصباح , رد الاول وهو يقول : مه , ليست عائلة في القرية وقد رايتهُ البارحة متاهبًا لسفر حيثُ قرية أهل زوجتهِ , شعر بيدٍ تربت على كاهله المكشوف يقول لهُ: هون عليك ماهي إلا الريح , عودا فمازال الوقت باكراً قبل فتح أبواب الكنيسة.
%