حقاً!!
كلما كان الركن هادئ , كلما كان كالمنادي الذي ينادي عليك ومع هذا لكأني فتاةٌ حسناء مطلقة هجرت منزلها على ما من شيءٍ عدت لهُ ليس من باب الشوق فقط ولكن من باب تسجيل حضورٍ ليس إلا .
الركن عفته لكن القلب يشتاق .. باقي خفوقي فيه صادق معلق .
ولا أنا في خاطري بعد والفراق .. عفت المكان وصار ركني مطلق.