عندما يعاودني الحنين

ألى ألكتابة وما يجول في
مخيلتي ...
وما يدور في عقلي أجد
حروفي ...
خاوية ومكسورة
لاتقوى ألوقوف على
سطوري ...
أرى دموعي تنزل على
أوراقي ....
تبقى حروفي سجينة
وحدتي وهمومي يتوجب
عليه أن أعانقها بحبر
قلمي لكي تهجر
سكوتي ...
وتستعد للنزول الى باحة
أوراقي ...
أتخيلها في متناول
يدي حبيبي .
أخشى ان لاتعطي
بقدر ماهو في
فكري ...
وراسخ في أعماق
قلبي .
أرى معاناتي هي أكثر
أجابة على
كلامي ...
وابدأ للحبيب بكل
أعترافاتي ...
أود ان اواسي
حبي .
لكي تبدع كلماتي في
ألتعبير عن أنين ألم
عشقي ...
كم أود أن احلق
في سماء أفق
ذاتي ...
لكي أزيح هموما
باتت تزلزل
كياني ...
تصاعدت أهاتي وبيها
تبدع حروفي حول كلمات
أجاباتي ...
أراها كالزهرة بعطرها
تحلوا ألدنيا وتهجر
مرارتها وتنثر البسمة
على الوجوه
هي دوائي لكل
أهاتي