تكـمن الحـلول قبـل التشجـيع لأطفـالهم بـ الهـدايا وإعطـاءهم وا وا وا بـ عـدة محـاور ..

الاولى " علمـوهم عـلى سـبـع واضـربوهم عـلى عشـر ..

اثنـان " زرع وغـرس الـروح الإسـلاميـه النـزيهه بـ صـدورهم وتحـذيرهم بمـا حـذر الله ..

ثـلاثه " رجـال الـدوله اصحـاب الشـأن يجـب عليهـم قـطع هذه الـظاهره مـن جـذورها واستئـصال ما تتـركـه معهـا ..


وللعـلم بـدأت الان مرحـلة التـطوير الثـانيه للتفحـيط وهـو وضـع كمبيـوترات للقيـاده والتفحـيط بشـكل مهـاري وللعـلم يـدخلوه الكثـير مـن جيـل اليـوم وهذا شيء يـترك لنـا جـيل مـدرب فقـط سـلمهم السيـاره وتـابع الإنتحـارات واحـداً تلـو الأخـر ..

وليـس بيـدي غيـر ( ربـي اهـدهم إلى الصـراط المستقـيم ) ..

قـواك ربي واشكـرك على حـرصـك وعسـاك تسـلم من النـار وحـرها ..