 |  | |  |
|
لا أحمل في قلبي أي ألم
ولا أنكر أنني أشبه العدم
لو كان هناك إحساس سيكون بعده جرح وندم
صغت العبارات علها تلتزم
ماكان كان وماضي الأمس وهم
زال بقرار نفذه الخدم
مشاعري البائسة مع أوجاعها تلتحم
وراحتي حلم إنتظرته حتى الهرم
تساؤولات تملئني فهم من فهم
غريب الحكايات مسك القلم
كتبني معاناة أنثى وجروح لا تلتئم
كنت ياسطوري أصوب بالسهم
ودمعي يسيل والبوح أبكم
يغار الحزن بلحظة أبتسم
حتى صار مني والأمر حسم
شاركني الجسد والقلب والدم
القلب ليس قلبي من حولي صدم
أنثى تشبه العدم
بقلب لا يشعر بالألم
| |
 | |  |
أنثي لأتحمل في جوف قلبها أي ألم
بس أنا أقول انثي خاوية من ندم انثي لا تشعر
أيا أنثي حسرت عليها حروفي وبكي لها قلمي بدون ألم
تصارعين قسوة الحياة بدون تعب او اي ندم
لا تعبثي بنار قلبكِ فهو أصل قد أنهزم
من حرق أدمعت العين وبكي لها شجن
كيف أرضي العيش وأنثي تصارع اللائم
لا لكتب بيوت شعر ودونها لخاطر عيونك
لكي أغطي نار ندم وطفي شعلت الألم
فيا أنثي هبت رياح اليوم وممتسح الدمع بالخجل
فلا تيأسي قد ولد رسام هنا لكي يطفى
ففتحي نار قلبكِ لعلي بالهواء أطفو محراب القلم
فلا بد من يوم يسعد الوجه الحسن
فلابد من أن يكون رسام حاضر بين هذا الأبداع وهذا تصور
مخرجات انثي اصابها الحزن وا ألم
دمتي مبدعة دمتي بحفظ الرحمن
كوني بألف خير تحياتي لسموو قلمكِ الجبار